الرئيسية » أقوال وعبارات » أقوال وعبارات عن الغربة

أقوال وعبارات عن الغربة

أقوال وعبارات عن الغربة
اعلان

كلمة عن الغربة

  •  إذا كنت فردًا، ستمنحك الغربة الكثير، وإذا كنت مجموعة، فستأخذ منك الغربة الكثير. 
  • الغربة هي فقدان المحادثة مع الأشخاص الذين تحبهم. 
  • الغربة بناء على وشك الانهيار، سقفه قديم ولا نعلم متى سينهار على رؤوسنا.
  •  في الغربة لا تتظاهر بأنك تملك أي شيء، في الغربة ليس لديك سوى أحلامك. 
  • وعندما يتراجع دور المواطنين في الداخل، يتراجع كذلك دور الدولة في الخارج.
  • لقد انتهى الزمن الذي كان أهلنا يخشى فيه علينا الغربة، وجاء الوقت الذي نخشى فيه على أهلنا من الغربة. 
  • الخبز من البيت أفضل من المعجنات من الخارج. 
  • أسوأ أنواع الغربة هي الغربة التي تشعر بها في وطنك. 
  • الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن.
  • العلم في الغربة وطن، والجهل في الوطن غربة. 

عبارات علمتني الغربة

  • علمتني الغربة أن أنظر إلى الورد كلما شعرت بالضيق، لكنها علمتني أيضا أن أبتعد عنه. 
  • لقد علمتني الغربة الكثير، وأحد الأشياء التي أخبرتني بها هو من أكون. 
  • علمتني الغربة أن لدينا أشياء كثيرة ولكننا لا ندرك قيمتها. 
  • علمتني الغربة القصص التي روتها لي أمي عن الصداقة عندما كنت طفلاً، وجعلني أدرك أن حدود الصداقة تتجاوز بكثير ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات. 
  • علمتني الغربة أن أخفي ألمي الداخلي وإذا كان بوسع نظري أن يتخلى عنه، فربما الشخص الذي آذاني في تلك اللحظة لم يكن شخصًا أعرفه منذ سنوات. 

كلمات وأمثال عن الوطن والغربة

  • ما زلنا نحمل جزءًا من وطننا الذي لا يبتعد عنا أبدًا ولا يدعنا نحزن في الكوارث. 
  • الحنين أبدي، لا أحد يعرف هل هو جديد أم قديم. 
  • لقد علمتني الغربة أكثر من أي أستاذ آخر كيفية كتابة أسماء البلدان على النجوم. 
  • غضب والدك، توبيخ أمك، توبيخ أصدقائك، عبث أخيك بأشيائك، كل هذا مثل الوطن، لا تعرف كم هو جميل حتى تتركه. 
  • يتحدثون معي عن النوم، أي نوم هذا بعيدًا عن الوطن. 
  • إن اقتلاع الأسرة هو حقيقة من حقائق الحياة، وأحيانا بدافع الضرورة، وإلا يتعين على المرء أن يختلق الأعذار.
  • وعندما يتراجع دور المواطنين في الداخل، يتراجع دور الوطن الأم في الخارج. 
  • فقط عندما لا يكون هناك مكان لك في وطنك الأم، سوف تغادر وطنك الأم. 
  • الغربة تجعل قلوبنا هشة كالخرق، عرضة للتسرب، العواطف في الغربة ليست محصنة، فقد هُزِمنا من الوهم القائل بأن مدينتنا وشعبها واحد.، قد نحب وطننا فيهم، ونظن أننا نحبهم. 
  • جسدي معي، لكن روحي معك، فالروح في غربة والجسد في وطن.
  • بغض النظر عن عدد المرات التي يذهب فيها الشخص إلى بلد أجنبي، سواء تزوج أو درس، ومهما حاول التعبير عن مشاعره تجاه ذلك المكان، فلن يشعر أبدًا بالراحة والانتماء إلى هذا المكان. 
  • الوطنية شيء جميل، لكن لماذا يجب أن يتوقف الحب عند الحدود الوطنية؟ لكني لا أعلم أن هناك أيضا عطرا في ذاكرتي، هو عطر مدينتي. 
  • كل بلد له رائحة الليل الخاصة به. 
  • كيف يمكن لرجل أن يشعر بهذا الحنين إلى بلد عذبه بوحشية وكسر أسنانه؟ 
  • لا يعيش المرء في وطن، بل في لغة هي الوطن ولا شيء غيره.
  • البعض مثل الوطن، إذا غابوا عنا، نشعر بالغربة. 
  • زراعة الأرض في الداخل أفضل من عد الأموال في الخارج. 
  • نحن ننتمي إلى وطننا كما ننتمي إلى أمنا. 
  • أينما يعيش الإنسان، فهذا هو وطنه.
  •  ليس هناك أحلى من الوطن الأم. 
  • الوطن هو المكان الذي نحبه، المكان الذي قد تغادره أقدامنا وتبقى فيه قلوبنا. 
  • لا يهمني متى أو أين أموت، فقط ما إذا كان وطني الأم موجودًا.

قصائد عن الغربة 

قصيدة الغربة يقول أحمد مطر:

 أحرقـي في غُربتي سفـني

 لاَ نّـني أقصيتُ عنْ أهلي وعن وطني

 وجَرعتُ كأسَ الذُّلِّ والمِحَـنِ 

وتناهبَـتْ قلـبي الشجـونُ 

فذُبتُ من شجَـني 

ا لا نني 

أبحَـرتُ رغـمَ الرّيـحِ

 أبحثُ في ديارِ السّحـرِ عن زَمَـني

 وأردُّ نارَ القهْـرِ عَـنْ زهـري

 وعَـنْ فَـنَني 

عطّلتِ أحلامـي

 وأحرقتِ اللقـاءَ بموقِـدِ المِنَنِ ؟! 

ما ساءني أن أقطَـعَ ا لفلَوَا ت

 مَحمولاً على كَفَني 

مستوحِشـاً في حومَـةِ الإمـلاقِ والشّجَنِ 

ما ساءنـي لثْمُ الرّدى

 ويسوؤني

 أنْ أشتري شَهْـدَ الحيـاةِ 

بعلْقـمِ التّسليمِ للوثنِ 

ومِنَ البليّـةِ أنْ أجـودَ بما أُحِـسُّ 

فلا يُحَسُّ بما أجـودْ

 وتظلُّ تـنثالُ الحُـدودُ على مُنايَ 

بِلا حـدودْ

 وكأنّني إذْ جئتُ أقطَـعُ عن يَـديَّ 

على يديكِ يَـدَ القيـودْ

 أوسعْـتُ صلصَلةَ القيـودْ !

 ولقَـدْ خَطِبتُ يـدَ الفراقِ 

بِمَهْـرِ صَـبْري، كي أعـودْ 

ثَمِـلاً بنشوةِ صُبحـيَ الآتـي 

فأرخيتِ الأعِنّـةَ : لنْ تعـودْ

 فَطَفـا على صـدري النّشيجُ

 وذابَ في شَفَتي النّشيـدْ ! 

أطلقتُ أشرِعَـةَ الدّمـوعِ 

على بحـارِ السّـرّ والعَلَـنِ : 

أنـا لن أعـودَ 

فأحرقـي في غُربتي سُفُـني

 وارمـي القلـوعَ

 وسمِّـري فـوقَ اللّقـاءِ عقاربَ الزّمَـنِ

 وخُـذي فـؤادي

 إنْ رضيتِ بِقلّـةِ الثّمَـنِ !

 لكـنّ لي وَطَناً 

تعفّـرَ وجهُـهُ بدمِ الرفاقِ

 فضـاعَ في الدُّنيـا 

وضيّعني

 وفـؤادَ أُمٍّ مُثقلاً بالهـمِّ والحُـزُنِ

 كانتْ توَدِّعُـني

 وكانَ الدَّمـعُ يخذلُهـا

 فيخذلُني 

 ويشدُّني 

ويشدُّني

 ويشدُّني 

لكنَّ موتي في البقـاءِ 

وما رضيتُ لِقلبِها أن يرتَـدي كَفَني

 أَنَا يا حبيبـةُ

 ريشـةٌ في عاصِفِ المِحَـنِ

 أهفـو إلى وَطَـني 

وتردُّني عيناكِ .. يا وَطني
 فأحـارُ بينكُما

 أَأرحَـلُ مِـنْ حِمى عَـدَنٍ إلى عَـدَنِ ؟ 

كمْ أشتهي ، حينَ الرحيلِ

 غـداةَ تحملُني

 ريحُ البكـورِ إلى هُناكَ

 فأرتَـدي بَـدَني

 أنْ تُصبِحـي وطَنـاً لقلبي

 داخِـلَ الوَطَـنِ.

اعلان
التصنيف :

آخر المشاركات

إرسال تعليق