الرئيسية » قصص وشعر » أشعار جميلة عن العيد

أشعار جميلة عن العيد

أشعار جميلة عن العيد
اعلان

أجمل الأشعار في العيد 


 ذكر كثير من الشعراء العيد وبهجته في أشعارهم، وفيما يأتي بعض القصائد في العيد: 

قصيدة يا شاعر الحسن هذي روعة العيد

 يا شاعِرَ الحُسنِ هَذي رَوعَةُ العيدِ 
فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ
 هَذا النَعيمُ الَّذي كُنتَ تُنشِدُهُ 
لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ 
مَحاسِنُ الصَيفِ في سَهل وَفي جَبَلٍ 
وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ 
وَلَستَ تُبصِرُ وَجهاً غَيرَ مُؤتَلِقٍ 
وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ

قصيدة أطل صباح العيد في الشرق يسمع 

أطلّ صباح العيد في الشرق يسمعُ 
ضجيجًا به الأفراح تَمضي وتَرجعُ 
صباح به تبدي المَسرةُ شمسَها
 وليس لها إلا التوهمَ مطلعُ
 صباح به يختال بالوَشْي ذو الغنى
 ويُعوِز ذا الإعدام طِمْرٌ مرقَّعُ 
صباح به يكسو الغنيُّ وليده
 ثيابًا لها يبكي اليتيم المضيَّعُ 
صباح به تغدو الحلائل بالحلى
 وتَرفَضُّ من عين الأرامل أدمعُ

قصيدة يزورك العيد والأشواق تحمله

 يزورك العيدُ والأشواق تحملهُ
 وإن نأى عنك لم تحملهُ أرجلُهُ 
كالصوم ما كنتَ مختارًا لنقلته
 وإنَّما الفلكَ الدوار ينقلُهُ
 يجرُّه عنكَ كرهًا وهو ملتفتٌ
 إِليك يدعو لك الباري ويسألهُ 
وودَّ طول مُقام حين طاب له
 ما أنت فيه من الخيرات تفعلهُ 
تزاحمت نحوك الأعياد واستبقتْ 
شوقًا إليك لأمر لست تجهلُهُ

 قصيدة العيد أقبل باسم الثغر 

العيدُ أقبَلَ باسِمَ الثغر
 ومُناهُ أن تحيا مدى الدهرِ 
حتَّى تعيشَ بغبطَةٍ أبدًا 
ويُعدَّ من أيامِك الغُرِّ 
فاهنأ به واسعد بطالِعه 
ماضي العزيمةِ نافذَ الأمر
 وافاك يحملُ في بشائِرِه 
ما شِئتَ من عِزٍّ ومِن عُمر

 قصيدة العيد عيد مهنأ بقبوله

 العيد عيدُ مهنأ بقبولهِ 
وافاه بالبشرى وصولُ وصولهِ 
فلذاك حق له الهناء بما غدا
 عند الإلهِ له وعندَ رسولِه 
شهد الصيامُ له بما قد أودعت 
آناؤه منه قبيلَ رحيلهِ
 وبما رآه من القيام بحقَّه 
في حفظه ورعًا وفي تبجيلهِ
 يحي الدجا فيه إلى أسحاره 
ذكرًا ويلحق فجره بأصيلهِ

قصيدة الفطر جاء بآمال نجددها

 الفطرُ جاء بآمالٍ نجدِّدها
 إنَّ الحياة لآمال وتجديدُ 
لولا التعلُّق بالآمال نعبدُها 
لم يكرم العيدُ بل لم يعرف العيدُ 
صلَّى مع الفجر من صلُّوا فقبَّلهم
 وقبّلتني بنجواها الأناشيدُ
 يا ليتني كنتُ مثل الفجر عافيةً
 فلا يردُّ صلاتي فيه تقييدُ 
وأنشقُ العطر في الأحلام وارفةً
 كأنَّها من رضاء الله تأييدُ

 قصيدة قال لي ما العيد

 قال لي: ما العيد
 أوْضِح صورة العيد لكي أعرِفَ رسْمَه؟ 
قلت: إن العيد أزهارٌ وأطيافٌ ونغمهْ 
إنَّه ذاكرةُ الفجر التي لم تختزن ظُلْمهْ
 إنه النّصُ الذي ثبّتَ فيه الحبُّ ختمهْ 
إنَّه العيد، خيوطٌ من شعاعِ الحب
 عِقْدٌ أتقنَ الإحسان نظمهْ

  • شاهد أيضا: تعبير عن العيد
اعلان
التصنيف :

آخر المشاركات

إرسال تعليق