ذهب جاك إلى السوق لتلبية رغبة والدته ، قابله رجل في الطريق وسأله: إلى أين أنت ذاهب مع تلك البقرة؟ أجاب جاك ، "أنا ذاهب إلى السوق لأبيعها ، كما أخبرتني والدتي." قال له الرجل ، "حسنًا ، سأشتريها منك مقابل بعض الحبوب السحرية التي ستجعلك ثريًا. وافق جاك على العرض وأخذ منه خبوب الفاصولياء الحمراء السحرية وعاد إلى المنزل حائرا، ماذا يفعل بهذه الحبوب وكيف ستجعله غنيا؟
عندما عاد جاك إلى المنزل ، سألته والدته: جاك ، هل بعت البقرة؟ أجاب: "نعم ، فسألته عن ثمن الماشية ، فأخبرها بما حدث ، وأعطاها الحبوب التي أحضرها."غضبت الأم جدا وجُنت لأن البقرة النحيلة كانت آخرهم ، وأمسكت الفاصوليا وألقتها من النافذة. كان جاك حزينًا جدًا لأنه أغضب والدته وفقد بقرة واحدة مقابل لا شيء ، وذهب لفراشه دون عشاء وظل يفكر فيما حدث حتى نام.
استيقظ جاك في الصباح ، لكنه لم يلاحظ شروق الشمس الذهبية في غرفته كالمعتاد! لذلك تفاجأ وذهب إلى النافذة ووجد نباتًا ضخمًا لم يسبق له مثيل من قبل ، تفاجأ جاك ، وتتبع أصل هذا النبات ، ووجد أنه الحبة السحرية ، قرر جاك القيام بمغامرة رائعة ، لذلك كافح لتسلق النبات الضخم ، وتسلق وتسلق حتى وصل إلى آخرها.
نزل جاك من قمة الشجرة ووجد بجانبها قصرًا ضخمًا ، تفاجأ جاك عندما دخل القصر ووجد مجموعة من الهياكل العظمية تحرس وحشًا ضخمًا ، أصيب بالذعر لكنه قرر مواصلة مغامرته. كان الوحش نائمًا عندما جاء جاك ، لكن الهياكل العظمية أحدثت بعض الضوضاء لتثير انتباه العملاق عندما رأت جاك جاك ، لذلك استيقظ من نومه ونظر حوله.
هرب جاك في الحال ، واختبأ خلف كرسي ، ونهض العملاق وفتش القصر ، لكنه لم يجد شيئًا ، وذهب إلى المطبخ وأكل اللحم ، ثم أخذ كيسًا من العملات الذهبية من جيبه ووضعه على الطاولة، أسرع جاك وأخذ كيس النقود ، ثم نزل إلى الطابق السفلي وعاد إلى المنزل وسلم كيس النقود إلى والدته فوجئت أمه وسألت جاك من أين حصلت عليه؟ من أين أتت تلك النقود؟ فقال لها ما حدث دُهشت الأم ولكنها سعدت.
في اليوم التالي ، عاد جاك ، وتسلق النبات مرة أخرى ، ودخل القصر بهدوء ، ووجد أن العملاق كان نائمًا أيضًا ، لكن الهيكل العظمي أحدث بعض الضوضاء ، مما أيقظ العملاق ، لذلك بحث في القصر ، لكنه لم يجد شئ. ، ثم ذهب إلى المطبخ ليأكل اللحم ، وأخذ دجاجة ووضعها على المائدة ، وقال لها: هيا ، ضعي بيضة ذهبية ، أيتها الحمقاء.
هرب جاك في الحال ، واختبأ خلف كرسي ، ونهض العملاق وفتش القصر ، لكنه لم يجد شيئًا ، وذهب إلى المطبخ وأكل اللحم ، ثم أخذ كيسًا من العملات الذهبية من جيبه ووضعه على الطاولة، أسرع جاك وأخذ كيس النقود ، ثم نزل إلى الطابق السفلي وعاد إلى المنزل وسلم كيس النقود إلى والدته فوجئت أمه وسألت جاك من أين حصلت عليه؟ من أين أتت تلك النقود؟ فقال لها ما حدث دُهشت الأم ولكنها سعدت.
في اليوم التالي ، عاد جاك ، وتسلق النبات مرة أخرى ، ودخل القصر بهدوء ، ووجد أن العملاق كان نائمًا أيضًا ، لكن الهيكل العظمي أحدث بعض الضوضاء ، مما أيقظ العملاق ، لذلك بحث في القصر ، لكنه لم يجد شئ. ، ثم ذهب إلى المطبخ ليأكل اللحم ، وأخذ دجاجة ووضعها على المائدة ، وقال لها: هيا ، ضعي بيضة ذهبية ، أيتها الحمقاء.
وضعت الدجاجة بيضة ذهبية فأخذها ووضعها في سلة البيض الذهبية، شاهد جاك ما حدث بدهشة ، وعندما نام العملاق ، هرب مع الفرخ. ركض جاك إلى منزله مع الديك وأعطاه لأمه ، التي كانت سعيدة للغاية لدرجة أنه قرر الذهاب إلى قصر العملاق مرة أخرى. ذهب جاك إلى قصر العملاق مرة أخرى ، فقط ليجد أن العملاق كان مستيقظًا هذه المرة ويلعب القيثارة. تأثر جاك بصوت القيثارة ، فاختبأ حتى نام العملاق وحاول الإمساك بها ، لكنها كانت قيثارة سحرية ، لذا صرخت: ساعدني يا سيدي ، إنه يريد أن يسرقني.
استيقظ العملاق الغاضب وبدأ في مطاردة جاك المرعوب حتى كاد أن يلحق به ، لكن جاك سرعان ما تسلق النبات وتبعه العملاق. ذهب جاك إلى حديقته ، وأخذ فأسًا كبيرًا على عجل وأخذ يضرب سيقان نباتات الفاصوليا عدة مرات حتى قطعها فسقط العملاق سقطة شديدة ومات، وانتقل جاك وأمه إلى منزل جديد واشتروا مزرعة كبيرة بها أبقار كثيرة وعاشا بسعادة.
استيقظ العملاق الغاضب وبدأ في مطاردة جاك المرعوب حتى كاد أن يلحق به ، لكن جاك سرعان ما تسلق النبات وتبعه العملاق. ذهب جاك إلى حديقته ، وأخذ فأسًا كبيرًا على عجل وأخذ يضرب سيقان نباتات الفاصوليا عدة مرات حتى قطعها فسقط العملاق سقطة شديدة ومات، وانتقل جاك وأمه إلى منزل جديد واشتروا مزرعة كبيرة بها أبقار كثيرة وعاشا بسعادة.
تعليقات: 0
إرسال تعليق