
رسالة وداع لزملائك في العمل
تحل الشركة الهندية "Contract-jobs" مشكلة كتابة رسائل الوداع للزملاء ؛ وتشير إلى أنها علامة على نضج الشخص وحسن أخلاقه ، وأنه لبدء صفحة جديدة في حياة المرء يجب أن ينهي الصفحة القديمة بالطريقة الصحيحة.الزملاء أو المديرين السابقين والعملاء وكل شخص قد يحتاجه هذا الشخص في وظيفته أو من قد يتفاعل معه في مناطق أخرى أو في أماكن أخرى ؛ لذلك يجب أن يترك انطباعًا جيدًا عندهم ويتواصل معهم عندما يحين وقت الفراق . لنأخذ مثالاً لرسالة وداع و شكر إلى زميلك:
بسم الله الرحمن الرحيم
زملائي وزميلاتي، إخوتي وأخواتي
كنتم خير عائلة لي على مدار سنوات عملي معكم، يعز عليّ فراقكم، ولكنها الحياة التي تأخذنا في دروبها وتحركنا كورقة شجر في مهب الريح، أجد أن وقتي معكم قد آل لنهايته، ولكن حبي لكم دائم، أعتز كثيرًا بكل من قدم لي يد العون منكم، ومن ابتسم في وجهي يومًا.
العمل يكون بيتك الثاني فقط حين يكون رفاقه أناس رائعون مثلكم، أتمنى أن أراكم مجددًا على خير حال.
لكم مني كل التحية والاحترام
المرسل: ……………………
لمن يرغب في تحميل النموذج السابق بصيغة doc لاستخدامه وتعديله على برنامج الوورد يمكنه القيام بذلك من خلال الضغط على الرابط التالي:
يمكن تقديم رسالة وداع في حفل وداع مع الزملاء ، أو إرسالها عبر البريد الإلكتروني كتذكار ستتذكره الشركة دائمًا. و في إطار ذلك نقدم لكم نموذج لرسالة شكر و وداع لزملائك في العمل:
استهل خطابي ببسم الله الرحمن الرحيم
زملائي الأعزاء، رؤساء العمل المحترمين
أشرفت رحلتي معكم على نهايتها، وأجد في نفسي حرجًا من الرحيل، ولكن ما باليد حيلة.. لا أقول وداعًا ولكن أقول إلى اللقاء، عسى أن نلتقي مجددًا في دروب الحياة.
شكرًا لكل من كان نِعم الزميل والرفيق، شكرًا لكل من بوجوده يجعل الحياة أسهل وأجمل، كنت خير صحبة لي، أدام الله عزكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زملائي الأعزاء، رؤساء العمل المحترمين
أشرفت رحلتي معكم على نهايتها، وأجد في نفسي حرجًا من الرحيل، ولكن ما باليد حيلة.. لا أقول وداعًا ولكن أقول إلى اللقاء، عسى أن نلتقي مجددًا في دروب الحياة.
شكرًا لكل من كان نِعم الزميل والرفيق، شكرًا لكل من بوجوده يجعل الحياة أسهل وأجمل، كنت خير صحبة لي، أدام الله عزكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلال سطور المقال أعلاه وجهنا كلمة وداع لزملائنا عبرنا فيها عن الاحترام والتقدير الذي يستحقونه. لا يعمل المرء بمفرده ، والزملاء هم العائلة الثانية ، ويجب احترام الوقت الذي قضيناه معهم.
تعليقات: 0
إرسال تعليق