رسالة شكر لفاعل خير
يمكن أن تتنوع الأنشطة الخيرية من التبرعات النقدية إلى التبرعات العينية مثل التبرع بالملابس أو الطعام أو الأدوات التعليمية للأطفال في دور الأيتام.
يمكن للمرء أيضًا التبرع لجلب المياه إلى المنازل غير الموصولة ، أو لإصلاح المنازل وترميمها ، وهناك العديد من الأعمال الخيرية التي يفتح الله أبوابها للأعمال الصالحة. يمكن تنزيل تنسيق المستند مباشرة بالنقر فوق الارتباط أدناه:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتقدم ……………………….. إلى سيادتكم بخالص الشكر والامتنان على كل ما قدمتموه من أعمال جليلة يسطع نجمها في مجال العمل الخيري، وكم كنا نتمنى أن نتشرف بوضع اسمكم الكريم بهذا الخطاب وإعلانه للجميع لولا طلبكم بأن تسجل جميع الأعمال الخيرية التي لا تسعنا الكلمات لوصف أهميتها باسم فاعل خير.
الأستاذ الكريم عبارات الشكر والثناء كلها لا توفيكم حقكم في ما تم تقديمه من …….”تذكر التبرعات أو الأعمال التي قدمها فاعل الخير”، وقد ساهمت ورفعت الروح المعنوية لدى الكثيرين، ولا يسعنا إلا أن نقول جعل الله لكم نصيبًا من الدعوات التي كان يتم دعاءها لكم بظهر الغيب، ولسيادتكم جزيل الشكر والاحترام.
التوقيع
……..
يمكن تحميل النموذج السابق بصيغة ال doc من خلال الضغط على الرابط التحميل:
نموذج كلمة شكر و عرفان لفاعل الخير
قد يحتاج البعض للتعبير عن امتنانهم للمتبرعين عبر الهاتف الخلوي أو البرقية.لذلك ، لذا يجب أن تكون كلمات الشكر أقصر من الرسائل ، وهذا ما سنقدمه لكم بعد ذلك:
- فتح الله عليك أبواب الخير في الدنيا والآخرة، ولازمك التوفيق والنجاح بقدر عمل الخير الذي أسعدت به الكثيرين.
- من لم يشكر الناس لم يشكر الله؛ لذلك نتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان بالجميل لكل أعمال الخير التي يسرت الكثير من سبل الحياة على المحتاجين.
- مهما نُظمت الكلمات والعبارات لا تستطيع أن تعبر عن مكنون صدورنا من حفاوة وتقدير للجهود العظيمة التي تعتبر علامة بارزة يراها كل من يُقدم على عمل الخير.
- نتمنى لو كنتم بيننا الآن بشخصكم الكريم؛ لترى مدى الفرحة وأثر الخير الذي قدمتموه، فقد ساعدتم في تقديم الكثير ورسم البسمة على وجوه الأطفال، لكم منا خالص التحيات.
- بارك الله في سعيكم وسدد على طريق الخير خطاكم، وجعل كل عمل تقدمونه في ميزان حسناتكم، وندعوا الله أن يديم عليكم نعمته وعافيته، وأن يسعد قلوبكم بقدر ما تسببتم به من سعادة للآخرين.
الفرح الكبير الذي يأتي لأي شخص يدخل في العمل الخيري يسمى فرحة العطاء ؛ حيث يغوص الفرد في هموم ومشاكل الآخرين وينسى همومه ومشاكله. وبدلا من ذلك نقول أن اللهيعفو عنه بقدر ما يسعى في احتياجات الآخرين
تعليقات: 0
إرسال تعليق